Fascination About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Fascination About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
إذا كان طفلك يعاني من اضطرابات التعلم، فقد يوصي طبيب الطفل أو المدرسة بما يلي:
التاريخ المرَضي العائلي والعوامل الوراثية. يؤدي وجود أحد الأقارب بالولادة -كالوالدين- لديه اضطرابات في التعلُّم إلى زيادة احتمال تعرض الطفل هو الآخر لاضطرابات التعلُّم.
ومهما كانت الاعتبارات التدريسية فالتلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم يحتاجون إلى تكرار المعلومات ومراجعتها أكثر من غيرهم من التلاميذ، كما يحتاجون إلى تدريبهم على استراتيجيات التعلم الفاعلة التي قد تكون تلقائية لدى زملائهم الذين ليس لديهم إعاقات. فقد يجد التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم مشكلة في اقتناء واستخدام الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية وفي حل المشكلات.
الاضطراب اللغوي في التعبير: وهذه الاضطرابات تتميز بصعوبة تعبير الشخص عن نفسه إذا تجاوز الأمر الجمل البسيطة والمفردات المحدودة، قد يكون لدى هؤلاء الأشخاص فهم أفضل لاستخدام التعابير اللغوية او اللغة، وأحياناً يكون لديهم الكثير جداً يحتاجون ليقوله، لكنهم يواجهوا صعوبة كبيرة في تنظيم الكلمات والجمل واسترجاعها بطريقة أكثر من المتوقع في مرحلة تكوين الجمل.
في بعض الأحيان، قد يعاني كل الأطفال من صعوبة التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية.
قياس التقدُّم المُتَحَقِّق منذ وضع الخطة التعليمية الفردية.
إذا كنت تعتقد أنت أو مدرس الطفل أن ابنك يعاني من اضطراب التعلم، ففكر في عرضه على طبيب نفسي أو اختصاصي الصحة النفسية والعصبية لتقييم حالته، كما تقدم أيضاً العديد من المدارس اختبارات لتحديد اضطرابات التعلم.
المهارات الحركية الدقيقة مثل الكتابة. وقد تحدث هذه المشكلة مع اضطرابات التعلم الأخرى.
على الرغم من أن اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط يعدّ اضطرابًا يُصيب الأطفال ويبدأ دائمًا في مرحلة الطفولة، إلا أنه قد لا يجري تشخيصه اضطرابات التعلم عند الأطفال أو تمييزه حتى سن المراهقة أو البلوغ.
قد يسبب اضطراب التعلم المتعلق بالحساب —ما يُطلق عليه عُسر الحساب— مشكلات في المهارات التالية:
علِّم التلاميذ جداول الضرب بشكل متكرر لتعزيز مهارات الضرب.
أمَّا خللُ الكتابة فهو اضطرابُ تَعَلُّمٍ يتعلَّق بالكتابة اليدوية حَصراً. على خلاف إضطراب القراءة، لا يعاني المُصابُ بِخلل الكتابة أيَّةَ مشكلة في القراءة. لكنَّ هذا الخللَ يكون مرتبطاً على الأغلب بوجود خَلل في مهارات الحركات الدقيقة.
قد يكون عمل الطفل فوضويًا، مع أخطاء ناجمة عن اللامبالاة، وغياب التفكير المتأني.غالبًا ما يتصرف الطفل كما لو كان عقله في مكان آخر، ولا يستمع إلى الآخرين.كثيرًا ما يتابع الطفل تنفيذ الطلبات أو الأعمال المدرسية أو الأعمال المنزلية أو غيرها من الواجبات حتى النهاية.قد ينتقل الطفل من مهمة غير مكتملة إلى مهمة أخرى.
يستفيد الأطفال الأصغر سنًا بشكل خاص من استخدام أكثر من طريقة علاجية.بالنسبة للأطفال في سن ما قبل المدرسة، قد يكون العلاج السلوكي فقط هو كل ما يحتاجون إليه.